تتضمن الخطة المكونة من 21 بندا نزع سلاح حركة حماس، وإنشاء قوة أمنية دولية، و"خطة تنمية ترامب" لإعادة إعمار القطاع، لكن إسرائيل قد ترفض بعض بنودها.
شدد وزير الأمن القومي إيتامار بن غفير على أن أي محاولة لإنهاء القتال دون هزيمة شاملة لحماس ستُواجه برفض قاطع منه،
قدرت مصادر إسرائيلية باحتمال عالٍ أن خطة الـ21 نقطة التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستدخل حيّز التنفيذ، وتشمل أيضًا صفقة تبادل محتجزين.
وأوضح أبو نصار انه "بكل الأحوال، المسؤول عن بيت لحم وما آلت إليه من أوضاع هو الاحتلال، فإسرائيل بصفتها محتلة تتحمل مسؤولية أي وضع فيها".
أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن حركة حماس أبدت موافقة مبدئية على خطة طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهدف إلى إنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة.
"الدولة الفلسطينية أقرب من أي وقت مضى، والضغط الدولي على نتنياهو يتزايد. سنكون هناك لضمان ألا تُقام دولة إرهاب تهدد جميع الإسرائيليين، وإن فرض السيادة الإسرائيلية هو الطريق الوحيد لتحقيق ذلك".
إنشاء هيئة دولية مؤقتة بإشراف مجلس الأمن، لإدارة غزة وإعادة إعمارها لعدة سنوات، برئاسة توني بلير.
: "يبدو أن صفقة بشأن غزة قد تم التوصل إليها. نحن قريبون جدا من اتفاق. أعتقد أننا بموجب هذه الصفقة سنعيد الرهائن، وسننهي الحرب."
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الثلاثاء، عن توصله إلى تفاهم مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن وقف إطلاق النار في غزة،
وأضاف طهبوب أن أمريكا ليست فقط داعمة، بل هي جزء أساسي من منظومة الحرب على الفلسطينيين.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه "يعتقد أن صفقة في غزة باتت قريبة".
وفقا للاعلام الاسرائيلي فإن الاتفاق الامني بين اسرائيل وسوريا والذي تسعى ادارة ترامب الى توقيعه يوم 29 ايلول 2025 في على هامش اجتماعات الجمعية ال
في مقابلة خاصة مع موقع بكرا، قدّم الكاتب والمحلل السياسي حسن عصفور قراءة نقدية شديدة لخطاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 23 سبتمبر 2025، واللقاء اللاحق مع قادة عرب وتركيا وباكستان، معتبراً أن ما جاء فيه يمثل "إهانة سياسية للبشرية جمعاء".
ترامب كان قد وجّه انتقادات متكررة لاستخدام إدارة بايدن للقلم الآلي، معتبراً أن ذلك مبالغ فيه مقارنة بالرؤساء السابقين، رغم أن وزارة العدل الأمريكية أقرت بشرعية استخدامه. ويزعم ترامب ومساعدوه أن كثرة الاعتماد على الجهاز خلال ولاية بايدن تعكس محاولات لإخفاء تراجع قدراته ال
الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وتشير تقارير إلى أن ترامب يسعى لإقناع دول عربية وإسلامية بالمساهمة في إعادة إعمار القطاع، وربما إرسال قوات لحفظ الأمن تمهيداً لانس
وكان المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، قذ كشف عن وجود إمكانية حقيقية لإحراز تقدم سياسي في قضية غزة. وأضاف: "آمل أن نتمكن من الإعلان عن انفراجة في قضية غزة خلال الأيام المقبلة".
وقال ترامب: "أنظروا إلى لندن، حيث يوجد عمدة سيئ للغاية. لقد تغيرت المدينة كثيرا لدرجة أنهم يريدون تطبيق الشريعة الإسلامية، لكنك في بلد مختلف لا يمكنك فعل ذلك".
وحضر الاجتماع قادة من قطر، الإمارات، مصر، الأردن، تركيا، إندونيسيا وباكستان، حيث ناقشوا المقترح الأميركي لإدارة غزة مستقبلًا.
وكان ترامب يصعد خلف زوجته ميلانيا قبل أن يتوقف السلم بشكل مفاجئ، ما دفعهما إلى التماسك للحفاظ على توازنهما قبل استكمال الصعود. الحادثة أثارت انزعاج الرئيس الأميركي
عندما حاول مكرون إقناع أحد عناصر الشرطة بتمكينه من الوصول إلى السفارة الفرنسية، أجابه الشرطي: "أنا آسف جدًا، كل شيء مغلق الآن بسبب الموكب"
